أنشأنا مؤسستنا من أجل القضاء على نقص المعلومات حول عسر القراءة في بلدنا ، ولزيادة الوعي في هذا المجال وشرحها للمجتمع بشكل صحيح.

نعتقد أن التعريف الأنسب هو "عسر القراءة ليس مرضًا ولكنه مشكلة أكاديمية" ونريد نشر هذه الفكرة في جميع أنحاء البلاد. لهذا السبب ، فقدنا العديد من ألبرت أينشتاين وتوماس إديسون ووالت ديزني خلال أيام المدرسة لأن لا المعلمين ولا عائلاتهم على دراية بذلك.

شعبنا يخاف حتى من التعبير عن هذا الوضع. لأنهم يعيشون مع حفظ أن هذا مرض أو حتى تخلف عقلي. ليس من المعروف أن إعاقات التعلم المحددة تحدث في الأشخاص ذوي الذكاء الطبيعي أو حتى أعلى. لذلك ، فإن هدفنا الأساسي هو توضيح أن هذا ليس مرضًا ؛ ثم نشر التعليم ذي المستوى العالمي الذي يحتاجه أطفالنا وزيادة وعي الكبار لدينا في جميع أنحاء البلاد.

بسبب هذه الاحتياجات ، تقدم مؤسستنا لأطفالنا الذين يعانون من صعوبات التعلم الخاصة والاختلافات في الإدراك ؛ ويهدف إلى إنشاء البنية التحتية التعليمية المناسبة لمستقبلهم في المجال الأكاديمي ، وتقديم الدعم النفسي ، وجمع العائلات معًا لإيجاد حلول لمشاكلهم ، وزيادة الوعي في جميع أنحاء البلاد من خلال النظر إلى الصورة ككل.

دعونا ندعم المستقبل معًا!

يعتبر،
إليف يافوز
وزيرة

​